
عودة الشوق بقلم *سلمى إبراهيم*
أتتبع آثار خطواتك خطوة ....خطوة أركض وراء أوراق الذاكرة المتطايرة نحوك و كأنك ريح لا تغادرني حتى تعود بعاصفة أقوى اشتياقا و أعمقتخترق قلبي بنارك الوئيدة وتهدأما أقسى عنادك وبعدي ..!!جعلتني سبية الفراغ ..وزوابع الحنينو ها قد قد صار جسدي من دونك يغريالمتنسكين....والباكين.........أ تأتي ....أم رحلتورحلت معك الأماني والأغانيوتوارى خصامنا خلف ضبابية الشك واليقينهل كانوهما .....كذبا...