ما الذي
ما الذي
مِنْ حنينِكَ يرتقُ درباً
مِنْ رحيلكَ يصنعُ قلباً
كلُّ نبض ٍ على شفتيكَ حقيقهْ
كلُّ زنبقةٍ في العراءِ حديقهْ
ومصابيحُ عطر تغيثُكَ
بالأغنياتِ العتيقهْ
مِنْ حنينِكَ يرتقُ درباً
مِنْ رحيلكَ يصنعُ قلباً
كلُّ نبض ٍ على شفتيكَ حقيقهْ
كلُّ زنبقةٍ في العراءِ حديقهْ
ومصابيحُ عطر تغيثُكَ
بالأغنياتِ العتيقهْ
ما الذي
من صهيلِ المسافاتِ
يُذكي الحنايا
يحضنُ الوقتَ، يذري النوى
يسحبُ الضوءَ من صدرِ عاشقةٍ
فتموجُ الحياةُ هوىً
والسّماءُ مرايا
من صهيلِ المسافاتِ
يُذكي الحنايا
يحضنُ الوقتَ، يذري النوى
يسحبُ الضوءَ من صدرِ عاشقةٍ
فتموجُ الحياةُ هوىً
والسّماءُ مرايا
ما الذي
حينَ جرحُكَ يأكلُ عشبَ خيالكَ
تضحكُ ..تبكي وتحكي
وليس لديك َ الكلامْ
مِنْ هَفيْف القصائدِ ترسمُ
سحرَ العيونْ
العيونُ التي ذاتَ قافيةٍ
حرقَتْ بلهيبِ السلام ْ
حينَ جرحُكَ يأكلُ عشبَ خيالكَ
تضحكُ ..تبكي وتحكي
وليس لديك َ الكلامْ
مِنْ هَفيْف القصائدِ ترسمُ
سحرَ العيونْ
العيونُ التي ذاتَ قافيةٍ
حرقَتْ بلهيبِ السلام ْ
ما الذي
كلما داخَ حلمُكَ مستسلمًا
وبكتْ غيمةُ
والعطورُ محاها التّرابْ
يتحسّسُ صوتكَ..
يوقظ نبضكَ
يطفئُ عتمْ السّرابْ
كلما داخَ حلمُكَ مستسلمًا
وبكتْ غيمةُ
والعطورُ محاها التّرابْ
يتحسّسُ صوتكَ..
يوقظ نبضكَ
يطفئُ عتمْ السّرابْ
ماالذي
إِذْ يمر ّ على وجنتيكَ القمرْ
فتشقّ تلالَ المدى
لم يزلْ ساكناً فيك َ
يرنو الى ما طوته السنونْ
يستعيد من الأمسيات الجنونْ
يمنح الروح ما
كان يوما لها واندثر
إِذْ يمر ّ على وجنتيكَ القمرْ
فتشقّ تلالَ المدى
لم يزلْ ساكناً فيك َ
يرنو الى ما طوته السنونْ
يستعيد من الأمسيات الجنونْ
يمنح الروح ما
كان يوما لها واندثر
ناثرو الورد في بيدر الأمنيات
نجوم كثيرهْ
كَيَدِ الحبِّ
ما ارتعشت في ربيع الحياةِ
سريرهْ
نجوم كثيرهْ
كَيَدِ الحبِّ
ما ارتعشت في ربيع الحياةِ
سريرهْ
أطعمِ الحبَّ حبّاً
وغطِّ بشالِ النّدى شفةَ البيلسانْ
ليسَ كلُّ الثواني بُعيدَ
انتهاءِ الحكايا بعُمْر ِالزمانْ
بعضُها إن تلاشى
فأكثرُها
وارفٌ في ظليلِ المكانْ
“ هاكَ ظلّي تتبعْ مداهْ
بينَنا أيّها المتأبِّطُ جرحيَ
آهٍ وآهْ
سوفَ أمضي الى حيث وجهي
وأعيدُ اليّ الحياه ْ “
(تفعيلة...)
حياة قالوش
في ٤/١١/٢٠١٨
بينَنا أيّها المتأبِّطُ جرحيَ
آهٍ وآهْ
سوفَ أمضي الى حيث وجهي
وأعيدُ اليّ الحياه ْ “
(تفعيلة...)
حياة قالوش
في ٤/١١/٢٠١٨
0 التعليقات:
إرسال تعليق