المسؤولة عن المجلة سلمى إبراهيم

الأربعاء، 14 فبراير 2018

في عيد الحبّ /الحضري محمودي/تونس

في عيد الحبّ ما كنْتُ أنْسَى على طُولِ المَدَى رِيديعفْوًا فما ثَمَّ لِلْعُشّاقِ مِنْ عِيدِ منْ قالَ لِلْحبِّ عيدٌ لم يكنْ ذا هَوًىإلاَّ لبيْعِ الهدايَا دونَ تمْجِيدِ إن ذاك إلاّ دهَاءٌ في تِجارتِهمْلاقى غباءً لدى بعض الرّعاديدِ ذي بدْعةٌ لم تزلْ تلْقَى مُروِّجَهاقد زكِّيتْ طمَعًا في البعضِ من غيدِ تبًّا لمهْزلَةٍ قد وُظِّفتْ جشَعًاوالبعْضُ صدّقها في ثوْبِ تقْليدِ قد ينْفقُ الأحْمقُ المخْدوعُ إن طَلبَتْمِنْهُ التي سَلبَتْ صوْنَ...