يتراءى في مخيلتي دوامة
طوت بغبارها جثثا فارغةوأسمال مكومة من وعود زائفة
شظايا ترتطم بجدران متصدعة
وترتد خيبات تنزف السواد
جرعات زائدة
كم بنيت من هواجسي
أسواراً عصية على الاختراق
كم حاولت ترتيق صرخاتي الجارحة
بأكف قاتمة ..صلدة
كم رسمت على هوامش الريح
أحلاماً برسم الانتظار
وكم ..
وكم
قابلت الفجر بنظرة عتاب
لأكمل مسيرة السراب بأقدام هشة
تنتعل الرجاء سبيلاً لخلاصها
أسواراً عصية على الاختراق
كم حاولت ترتيق صرخاتي الجارحة
بأكف قاتمة ..صلدة
كم رسمت على هوامش الريح
أحلاماً برسم الانتظار
وكم ..
وكم
قابلت الفجر بنظرة عتاب
لأكمل مسيرة السراب بأقدام هشة
تنتعل الرجاء سبيلاً لخلاصها
حكاية تحاول تحرير عروتها
بذاكرة سائلة على مد الجذوع
تتلاطم وزفراتها المائجة
على أرصفة الضياع
كيف لها ان تستل أوردتها الظامئة
من شقوق الألم !!
لتحقنها بترياق الحياة
وتبث فيها نبضاً يرتكب
خطيئة الصبابة.. يوماً
تساؤلات..ارتمت على قارعة الصمت
ربما
تدثرت بثوب ناصع اللقاء
على ضفاف الحلم
ذات صدفة ؟!!
بذاكرة سائلة على مد الجذوع
تتلاطم وزفراتها المائجة
على أرصفة الضياع
كيف لها ان تستل أوردتها الظامئة
من شقوق الألم !!
لتحقنها بترياق الحياة
وتبث فيها نبضاً يرتكب
خطيئة الصبابة.. يوماً
تساؤلات..ارتمت على قارعة الصمت
ربما
تدثرت بثوب ناصع اللقاء
على ضفاف الحلم
ذات صدفة ؟!!
"رولا أبوصعب "

0 التعليقات:
إرسال تعليق