
مشاعر كلاسيكية
يشطرني حبك نصفين نصف معبأ في القصيدة وأخر ناهزت الظلال شكله هذه طبعتي الثانية الخالية من الأحزان والأخطاء والقبل السريعة تسقط لغتي في فخ الترصد للبوح بينما أحاول رسمك خارج توقيت المعقولالعشق يفرض جماله بقوة ويهديني ارتباكا يبرر حتمية الذهول كلما نلتقيتنقرض سلالة الخيار في قراري كمن يدفع الموت بقوة العطش إلى هدوء حروفهأحبك ليس هذا اعترافا انما هو القفز في المجهول …إما أن تواصل السطر وتتجاوز الاستثناءات...