
ويحدثُ
ويحدثُ أنني كل يوم .... أمر ببابك
و تخنقني الأمكنة شوقا لك
ولا أبالي .....
إلا لعطرك الذي يعبرني ...
والى ارتباك النسيان....
وأخاف من انهياري المباغت ........
ويحدثُ أنني كل يوم
.............. أرتب يومي ومهامي
وأكتشف أنني لم أفعل شيئا بدونك
تسترق أناملي النظر (للهاتف)
وتسترق أفكاري النظر للذاكرة
و يتمناك قلبي في كل موجة عابرة من المساء
يا لجبروت الوقت
وهو يخترق عظامي
ويرسم تجاعيده على ملامح حكايتنا
يا لهمسك المغرور كم أشتاقه..!!
يا لقسوة عبورك في داخلي...!!
وكأنني أنا من فتحت الباب لهذا السيل
وكأنني أنا من رسمت الطريق لهذا الشلال
في دهشة الحنين أستلني منك
أوصد الباب على وحدتي
وأخاف أن أخدش مرايا الروح بدمعة ...!!
ألملم شظايا الحلم ولا أرتوي من نزفي
عليك لهفة الشتاء لربيع قدومك
عليك قسوة الوهم
ومرّ البوح لموسيقى الليل
كم يلزمني من الانهيارات لأنساك .......!!؟
و تخنقني الأمكنة شوقا لك
ولا أبالي .....
إلا لعطرك الذي يعبرني ...
والى ارتباك النسيان....
وأخاف من انهياري المباغت ........
ويحدثُ أنني كل يوم
.............. أرتب يومي ومهامي
وأكتشف أنني لم أفعل شيئا بدونك
تسترق أناملي النظر (للهاتف)
وتسترق أفكاري النظر للذاكرة
و يتمناك قلبي في كل موجة عابرة من المساء
يا لجبروت الوقت
وهو يخترق عظامي
ويرسم تجاعيده على ملامح حكايتنا
يا لهمسك المغرور كم أشتاقه..!!
يا لقسوة عبورك في داخلي...!!
وكأنني أنا من فتحت الباب لهذا السيل
وكأنني أنا من رسمت الطريق لهذا الشلال
في دهشة الحنين أستلني منك
أوصد الباب على وحدتي
وأخاف أن أخدش مرايا الروح بدمعة ...!!
ألملم شظايا الحلم ولا أرتوي من نزفي
عليك لهفة الشتاء لربيع قدومك
عليك قسوة الوهم
ومرّ البوح لموسيقى الليل
كم يلزمني من الانهيارات لأنساك .......!!؟
بقلمي ..سلمى إبراهيم...
0 التعليقات:
إرسال تعليق