
وطالك مسٌ منِّي
..........................
..........................
كفاك تأخذني منِّي
إلى شمسِ الغروبِ
يجتاحُني بردُ المشاعرِ
كلَّما شكَّلتَني
ضباباً على نوافذكَ المقفلةِ
بوجهِ شروقي..
كرهتكَ..
أمس والآن أكثر...
أدمنتُ البعدَ .. لا تأتِ
لا تَصْلُحُ النَّار ياسيِّدي
لامرأةٍ مِنْ جَليد
قلبي توقَّفَ تَوقهُ لحرارةِ العناقِ
للانصهارِ في براكينِ الرغبةِ ...
دمعي حقولٌ نازحة وشتاؤكَ طويلٌ ،
ألقى بغيمِ الكونِ بيني وبينك...
لا نهاية تكتبني معك
ليورقَ الرَّبيعُ و تَنْتَهي منِّي
ولا حزني يستفيق
على صدركَ المسكون بالضحكات
........................
إلى شمسِ الغروبِ
يجتاحُني بردُ المشاعرِ
كلَّما شكَّلتَني
ضباباً على نوافذكَ المقفلةِ
بوجهِ شروقي..
كرهتكَ..
أمس والآن أكثر...
أدمنتُ البعدَ .. لا تأتِ
لا تَصْلُحُ النَّار ياسيِّدي
لامرأةٍ مِنْ جَليد
قلبي توقَّفَ تَوقهُ لحرارةِ العناقِ
للانصهارِ في براكينِ الرغبةِ ...
دمعي حقولٌ نازحة وشتاؤكَ طويلٌ ،
ألقى بغيمِ الكونِ بيني وبينك...
لا نهاية تكتبني معك
ليورقَ الرَّبيعُ و تَنْتَهي منِّي
ولا حزني يستفيق
على صدركَ المسكون بالضحكات
........................
ما زالَ المطرُ
على شرفاتِ الليلِ يغويني
يشاركُ شرودي
فأنغمسُ فيكَ أكثر
آاااه تقتلني... تَرَفَّق
خُذْ غِمَار القُبَلِ عَنْ شَفَتي
وارحَلْ على مهلٍ
ليهرَع خَلفكَ صَوتي
على عرباتِ البوحِ
تكتبني لهفتي لكانونِ عينيك
قصائد وحروفاً
تقلِّبُ كُفوفَ اللقاءاتِ المتجمدةِ
ثمَّ تمضي كريح شريدة
تضربُ صدرها في كلِّ مكانٍ
كي تنسى...
قهقهة عطركَ على عنقِ اليمامِ..
على شرفاتِ الليلِ يغويني
يشاركُ شرودي
فأنغمسُ فيكَ أكثر
آاااه تقتلني... تَرَفَّق
خُذْ غِمَار القُبَلِ عَنْ شَفَتي
وارحَلْ على مهلٍ
ليهرَع خَلفكَ صَوتي
على عرباتِ البوحِ
تكتبني لهفتي لكانونِ عينيك
قصائد وحروفاً
تقلِّبُ كُفوفَ اللقاءاتِ المتجمدةِ
ثمَّ تمضي كريح شريدة
تضربُ صدرها في كلِّ مكانٍ
كي تنسى...
قهقهة عطركَ على عنقِ اليمامِ..
..........................
أتنسى.. كَم مرَّة قتلتَني ! ؟
تغيبُ عنِّي قاصداً
يحرقني جمرُ الظُّنونِ
فألعنُ عِفَّتي وتصوُّفي
عندما كُنتُ بينَ يديك
عندما هَربتُ مِنكَ إليك
كطائر فرَّ خائفاً...
والتجأَ إلى كَتِفيك...
كُنتَ تحضِّر لعنةَ الأقطابِ لجلبي
لكرنفالاتِ التماثيلِ
المنحوتة بإزميلكَ الآثم
كم جمعتَ حولكَ من نساءٍ ؟!
كم قلباً تحطَّم فوق صخركَ
أوَّااااهُ لَو تدري
سماويةٌ كنتُ في مداراتِ المشيئةِ وبَعد
بنتُ نورِ الكِنايات
صدري يَخُبُّ اشتياقاً وعنبر
فكيف لم تدركني
يا صاحبَ السِّحر !! ؟؟
قبلَ أن يطالكَ مسٌ منِّي
تغيبُ عنِّي قاصداً
يحرقني جمرُ الظُّنونِ
فألعنُ عِفَّتي وتصوُّفي
عندما كُنتُ بينَ يديك
عندما هَربتُ مِنكَ إليك
كطائر فرَّ خائفاً...
والتجأَ إلى كَتِفيك...
كُنتَ تحضِّر لعنةَ الأقطابِ لجلبي
لكرنفالاتِ التماثيلِ
المنحوتة بإزميلكَ الآثم
كم جمعتَ حولكَ من نساءٍ ؟!
كم قلباً تحطَّم فوق صخركَ
أوَّااااهُ لَو تدري
سماويةٌ كنتُ في مداراتِ المشيئةِ وبَعد
بنتُ نورِ الكِنايات
صدري يَخُبُّ اشتياقاً وعنبر
فكيف لم تدركني
يا صاحبَ السِّحر !! ؟؟
قبلَ أن يطالكَ مسٌ منِّي
فلا أنا أذوبُ ولا أنتَ تتحجَّر.
ميرفت أبوحمزة
0 التعليقات:
إرسال تعليق