حقيقة أنت أم خيال ...؟؟
حبك ينهمر أقمارا
تجوب روحي منذ عقدٍ من الزمن
عشر سنوات طرزتها شالا
أداري به غيابك عني ...
.....و مازال القلب مغشيا عليهِ
كلما مرت رجفتك الضوئية في فؤادي
يبكي نصفي الثاني
أنت القريب مني ...الضائع مني
العالق بأنفاس عمري
تجوب شراييني المتضوعة بقصصنا
فلماذا لم تأخذك مني ...؟؟
وأنت ترحل و (توصد باب القلب خلفك )
تجوب روحي منذ عقدٍ من الزمن
عشر سنوات طرزتها شالا
أداري به غيابك عني ...
.....و مازال القلب مغشيا عليهِ
كلما مرت رجفتك الضوئية في فؤادي
يبكي نصفي الثاني
أنت القريب مني ...الضائع مني
العالق بأنفاس عمري
تجوب شراييني المتضوعة بقصصنا
فلماذا لم تأخذك مني ...؟؟
وأنت ترحل و (توصد باب القلب خلفك )
****
كنت مطري الذي يروي تشققاتي بعشقه
بدقة انعكاس تفاصيلك على تفاصيلي
لم تكن لي ولم أكن لك يوما ...؟؟
أخبرني ..لماذا هشمنا وجه الأسطورة ...؟؟
ووضعنا أكفنا بكف الريح ....
و أطعمنا الحمام قمح الندم و فتات حلم ... !!
لماذا يتدفق كل هذا الحنين نحوك...؟؟
بينما أنت تستلقي على سرير البُعدِ
وأعلم .. أن غزلان شوقك تركض نحوي
وأنت تقضم تفاحة الحب مع غيري
******
عجبت منك .... !!
.. كيف أنجبت منك إلا الأوهام ...؟
ومازلتُ أحلم كيف أهتدي يوما إليكَ.. !
أقترفك خطأي المستمر
أم نبيذا ينسي كأسي النار
وكلما أغلقت الباب في وجهك
أضرمتُ اللهيب في ظمأي
واعتصر الشوق أضلعي ..
صرت تاريخي ... فكيف لي أن أمزق اليوم تاريخي...؟؟
وأنثر جثتي في غياهب عقد قادم
**
قبل أن ترفرف الراية البيضاء على ناصية انتظاري
هل زارتك تفاصيل وجهي ...؟؟
و أنا أحفر على جدران المدينة خطواتي..!!
وأخفي عن شاطئنا خبر الفراق
هل علمت أنه ...؟؟
لو كانت ذراعك معي الآن
لما فقدت ساقي في الركض خلف الوهم
وما اغتالتني أسهمُ
المارة في حياتي ، والعابرين لقلبي
............................
لك ما شئت من الرحيل
فبعدك .... لن يزهر الصفصاف
ولن ينجلي و جه الوجع
سأبقى .... حتى يتبين لي
ال خيط الأبيض ...حقيقة أنت أم خيال ....؟؟
كنت مطري الذي يروي تشققاتي بعشقه
بدقة انعكاس تفاصيلك على تفاصيلي
لم تكن لي ولم أكن لك يوما ...؟؟
أخبرني ..لماذا هشمنا وجه الأسطورة ...؟؟
ووضعنا أكفنا بكف الريح ....
و أطعمنا الحمام قمح الندم و فتات حلم ... !!
لماذا يتدفق كل هذا الحنين نحوك...؟؟
بينما أنت تستلقي على سرير البُعدِ
وأعلم .. أن غزلان شوقك تركض نحوي
وأنت تقضم تفاحة الحب مع غيري
******
عجبت منك .... !!
.. كيف أنجبت منك إلا الأوهام ...؟
ومازلتُ أحلم كيف أهتدي يوما إليكَ.. !
أقترفك خطأي المستمر
أم نبيذا ينسي كأسي النار
وكلما أغلقت الباب في وجهك
أضرمتُ اللهيب في ظمأي
واعتصر الشوق أضلعي ..
صرت تاريخي ... فكيف لي أن أمزق اليوم تاريخي...؟؟
وأنثر جثتي في غياهب عقد قادم
**
قبل أن ترفرف الراية البيضاء على ناصية انتظاري
هل زارتك تفاصيل وجهي ...؟؟
و أنا أحفر على جدران المدينة خطواتي..!!
وأخفي عن شاطئنا خبر الفراق
هل علمت أنه ...؟؟
لو كانت ذراعك معي الآن
لما فقدت ساقي في الركض خلف الوهم
وما اغتالتني أسهمُ
المارة في حياتي ، والعابرين لقلبي
............................
لك ما شئت من الرحيل
فبعدك .... لن يزهر الصفصاف
ولن ينجلي و جه الوجع
سأبقى .... حتى يتبين لي
ال خيط الأبيض ...حقيقة أنت أم خيال ....؟؟
بقلمي / سلمى إبراهيم /

0 التعليقات:
إرسال تعليق