المسؤولة عن المجلة سلمى إبراهيم

الجمعة، 29 يونيو 2018

قصيدة ويحدث كلمات وإلقاء الشاعرة سلمى إبراهيم /الجزائر

قصيدة  ويحدث  كلمات  وإلقاء الشاعرة  سلمى إبراهيم ...

ﺧﺬﻧﻲ ﻭﻟﻮ ﻗﺴﺮﺍ ﺇﻟﻴﻚ بقلم الشاعرة سلمى إبراهيم

 ﺧﺬﻧﻲ ﻭﻟﻮ ﻗﺴﺮﺍ ﺇﻟﻴﻚ  ﻭﺣﺪﻫﻢ ﻣﻦ ﻳﺮﺗﺠﻔﻮﻥ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻤﻮﺳﻴﻘﻰ ﻳﻘﻌﻮﻥ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﺋﺪﻫﺎ ﻳﺨﻄﻮﻥ ﺑﺎﻟﺠﻤﺮ ﺣﻨﻴﻨﻬﻢ ﻭﻳﻐﺘﺴﻠﻮﻥ ﺑﺎﻟﺪﻣﻊ ﻣﻦ ﺧﻄﺎﻳﺎ ﺍﻟﺸﻮﻕ ﻛﻴﻒ ﺳﺄﻃﻮﻱ ﺻﻔﺤﺘﻚ...!؟ﻭﺃﻧﺎ ﺃﻣﻀﻲ ﺇﻟﻴﻚ ﺑﻜﻞ ﻣﺎ ﺃﻭﺗﻴﺖُ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻨﻴﻦ ...!!ﺑﻜﻞ ﻣﺎ ﺧﺒﺄﺕْ ﺃﻧﺎﻣﻠﻲ ﻣﻦ ﺣﺮﺍﺋق ﻟﻚﻛﻴﻒ ﺳﺄﺟﻌﻠﻚ ﺗﻘﺮﺃ ﻛﻞ ﺍﻟﺴﻄﻮﺭ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓﻭ ﺍﻟﺠﻤﻠﺔ ﺍﻟﻔﺎﺻﻠﺔ.......سرُّ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻨﺒﺾ ﺍﻟﺸﻘﻲ ﺑﻚليست لدي رغبة أخيرة منك...كلِّي رغبة بكﺗﻌﺎﻝ ﻧﺤﻮﻱ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﺗﺆﺭﻗﻨﺎ ﺃﺟﻨﺪﺓ ﺍﻟﺪﻳﻮﻥ ﺑﻴﻨﻨﺎو ﺃﺻﻠُﺐَ ﻋﻠﻰ ﺷﺠﺮﺗﻨﺎ ﻣﺎ ﺗﺒﻘﻰ ﻣناﻣﺎﺯﻟﺖ ﺃﺣﺘﻔﻆ...

الثلاثاء، 26 يونيو 2018

هذيان الروح قراءة في شـــعر الشاعرة الجزائرية ســـيليا بن مــالك . بقلم د. رحيـــم الغربـــاوي

هذيان الروح قراءة في شـــعر الشاعرة الجزائرية ســـيليا بن مــالك .بقلم د. رحيـــم الغربـــاوي الشعر هو مرآة ذات وجوه متعددة لانعكاسات الشعور , فهو يستجلب المعاني أينما كانت وجهتها بفضل الانزياح الأسلوبي الذي يتمطى تبعاً لها وهي تتغور في عوالم الشعور , ولغة الشعر هي المسبار الذي به يسبر الشاعر غابات أعماقه ؛ لذلك نرى تعدد الأساليب لدى الشعراء ؛ تبعاً لاستعمالاتهم للغة حين تتوجه ريثما تتوجه نبضات القلب الشعرية , فتبوح بمعانيها المرسومة بلغة...

الأحد، 24 يونيو 2018

(مليئة ...بكَ ) بقلم الشاعرة رولا أبو صعب /سوريا

(مليئة ...بكَ )...................منذ رحيلكَوالحنين غمرةُ اشتياقٍيموج وأضلعيكلّما هزني الشوق إليكَذات مساءٍتمتزج انفعالاتي المرسلةبألوان روحكَلينبضَ ضوء الذكرياتمصابيحَ وقادة في ظلمة الخلجاتتناجي طيفكَ المشاكسبخيطٍ من نورألتحف ضوءكَواستبقُ الندى لاحتضان أنفاسكَأنا الواقفة على ضفاف ليليأتقصى عبوري في تقاسيمِ وجهكَأرتشفكَ سماءً....بنكهة العبيرلأغدو في هدأة السكونحزمة أشواقٍتشتعل بصمتتطولُ فسحة العناقوتتنهد زهرة الشوقكطبعٍ يعصف بنا في شرود المسافاتينثرنا...

أرجحني بفضاءات عيونك هبـاءة سحر ..بقلم الشاعر أحمد القيسي

أرجحني بفضاءات عيونك هبـاءة سحر .. *** *** *** *** *** *** طوح لي ذاتي طائرة من ورق الحرمان تخجل ان تلامس واهي سكرتها الريح تمزقها .. تهدهدها أرجحني ..طوّح لي طين جمود ما مر به العيد يا عيد طفولة حرماني طوحني بفضاءات عيونك مجنون هباءة نور ..ومضة سحر تورق في جدران الصمت عـرائش كَـرْم -- تتعتـق في شبق الأنفاس حنين دماءْ ..أرجحني بفضاءات عيونك حرفاً مخمورا يهذي برطانة جرح بدوي يسكب خدر نبيذك...

الخميس، 21 يونيو 2018

هزيع في الروح/بقلم الشاعرة ميرفت أبوجمزة /سوريا

هزيع في الروح ......................... مرهقة نداءاتيضجيج تحت الماءيخنق رئة انتظاريأدرك أن صراخي لن يهز ساقيةوأحاول......حنجرتي تموء كقطة جائعةكلما غزى ذكرهمما من صدى... بعض خيالات تنعكس على جدارن روحيرحل صهيل خيلهم...واااا خيبتيحوافر الدهشةمازالت محفورةعلى وريد ليل أعمىما زلت أتحسس وقعهاأي وداع يليق بمواسم الهجرمثل دمعيشفاه الفرح تصدعت..يا أيها الراحلون...لملموا ماتبقى من العمرخذوه معكم... إليكمما من حيلة تنطلي على حرقة الأنفاسمنسيون على...

...ملحُ الذاكرة ...بقلم الشاعر عدنان بصل / سوريا

...ملحُ الذاكرة ... أيعاودكَ الصدرُإلى اللامكانتسكبُ مهلاً من حميملتملأ حيزاً واسعاًبرائحةِ الموتِ و التعبْوأنتَ مجردُ ..نِصفُ حياةٍنِصفُ تربةٍ يابسةٍعرَّتها الريحُوانقطعَ عنها سيلُ المطرأنفاسُكَ المحمومةُلاتكادُ تسدُّ رمقَ القمحِفي ولادةِ المواسمأأنحني لأبكي عليكَأم لأبكي ...على غيمةٍ جرداءَفي سماءٍإذا ماأبرقتأمطرت وابلاً من غبارأيها الشقي...دّلةُ السرابِمازالت قيدَ الجمرِيتصاعدُ منهارائحة هيل مستحيلْفكيف طاوعتكَ الأصابعلتخطَ سطراًولو مائلَ...

ماذا لو كنت َ…بقلم الشاعرة وفاء شقير /سوريا

ماذا لو كنت َ… ماذا لو كنت عطرا ًيروي غيم الندىفي صحارى متفتحة الأبواغتعزف من الجلنار خبزا ًعلى شفاه السوسنفي ليل الوصالليتني ما كتبت ُلكقصائدا ًيا سيد شعريفأنا من حملتالشمس بيمينهاوعلقت أيقونةالقمر بيسارهاتتلمس النور تحتهشيم الجذور الخاويةتحوك قميص الماءعلى نول البخوراللاهث خلفسهول الحلم تجرعت اسمكعبر الصمت الراعففلن يجديك حزنالنار في مناديل الحروفأيها العابر عنانعربات الأشرعةحبري ينزف أثواباًمن حبق القصائدفلنا محطة أوتادها قطارترفل ُبحلم...

الأحد، 17 يونيو 2018

رصاصةٌ بقلم الشاعر فارس بن جدو

رصاصةٌ الشارع المهـــجور تسكنه الذئابْو الطفل هروَلَ بين أشرعة الضبابْ طيّارةٌ ورقــــــــــــــيّةٌ.... في كفِّهو إزارُ جدِّته ...و شقُّ ...من كتابْ سبقت إليه.. رصاصةٌ..... مجهولةٌلمْ تُبْقِ للعرَّافِ.... فصلاً...للخطابْ إنَّ المرجّحَ.. أن تكون.. من السَّماأو أن بحراً قد تنهَّدَ....من عُبابْ رجَّـــتْهُ صاحبة السوادِ... لأنــهافقدتْ سوارَ المَلْكِ يا له من عُجابْ سالت دماه على الخريطة باسماًألقى السلام و مات يحلم بالرُّضاب ليُساقَ......