رماد ٌ من حكاية…… ..
ذاتُ غياب شهدتُ أن
لا حبراً عارياً إلا تجاويف َ
قصيدة ٍمن وجع…
تتفيأ دجى الأمسيات الغافية
في ذؤابات ِالروح
أنهل ُمشارب الكؤوس
في سواحل الضياع
قاب دمعتين ونافذة محطمة
مجامرٌ توقد ُ صدري
تجتازني فراشات
ٌ محترقة الجناح
وأسائلُ طيفه المجهول
كيف سيبرأ الوقت
من نحيب الحنين ؟؟
والساعات حبلى تدور
قاع مرافئ كسرتها
سفن الخراب
ماذا تبقى بين
مدّ جياد الشمس
وجزر ٍتعلل بحصى
وريقات ٍ صفراء.. ؟؟
لا حبراً عارياً إلا تجاويف َ
قصيدة ٍمن وجع…
تتفيأ دجى الأمسيات الغافية
في ذؤابات ِالروح
أنهل ُمشارب الكؤوس
في سواحل الضياع
قاب دمعتين ونافذة محطمة
مجامرٌ توقد ُ صدري
تجتازني فراشات
ٌ محترقة الجناح
وأسائلُ طيفه المجهول
كيف سيبرأ الوقت
من نحيب الحنين ؟؟
والساعات حبلى تدور
قاع مرافئ كسرتها
سفن الخراب
ماذا تبقى بين
مدّ جياد الشمس
وجزر ٍتعلل بحصى
وريقات ٍ صفراء.. ؟؟
لماذا أراك تنفض ُ
شغف َاللقاء
تتمرغُ في شبح البوح
كجمرة نار ٍسكرى
من الإشتعال
ارتديني ثوباً
من عناق الوعود
لأنتزع َمقاعد الرحيل
شغف َاللقاء
تتمرغُ في شبح البوح
كجمرة نار ٍسكرى
من الإشتعال
ارتديني ثوباً
من عناق الوعود
لأنتزع َمقاعد الرحيل
كن لي أرض صلاة
قبل ولادة الخريف
فلك وحدك أَهديت ُ
قلبي محراباً
تسجد ُ فيه كل ليلةٍ
ترتل ُزفرات عاشق ْ
قبل ولادة الخريف
فلك وحدك أَهديت ُ
قلبي محراباً
تسجد ُ فيه كل ليلةٍ
ترتل ُزفرات عاشق ْ
وفاء شقير

0 التعليقات:
إرسال تعليق