قبل أن يحتلني صقيع الدمع
عندما تمتلئ أناملي بالدموع
عندما تتشتت الآلام في ضجيج النهار
وتجتمع عند ظهور أول نجمة في السماء
وتصطف مواجعي
وجعا...وجعا
لتشكل قيدا يربطني بالليل و بك
ستعرفُ
لماذا أطلق رغبتي للنسيان...؟؟
ولماذا أحشو وسادتي بذكرياتنا الجميلة
وأسكن في جوف الصمت
لماذا يرتجف ما تبقى من عمري ..؟؟
وقد غادرت روحي أسراب الحلم
...................
يا حبيبي
وحدهم من يقترفون الحب
يتكبدون حرائق تهمته
لا تخبر أيامك الآتية عني ....
وخذ صورة معها
....دون أن تَحمِل أسطورتنا على كاهل تفاصيلك
فقط أخبرها أنني كنت جميلة كمدينة آمنة
جميلة بما يكفي لتخفض جناحك لها
قوية بما يكفي.......
كي تضمك خلف كثبان خسائرك
و تحت درجة عالية من الشوق
وأسراري الجائلة بين الرموش
الممزوجة بكحلي
تذوب في مبحبرتك
لتوقع حبك لي يوما بعد يوم
.....................
لم تكن لي....
لا تكن لي ...
فقط ابق كما أنت
أحبك أكثر من عمري الضائع
عالقاً تحت جلدي
الوحيد الذي ( تهتدي أنوثتي إليه )
تغمرني بالدهشة كلما هممت بالكتابة إليك
ودعني أغفو قليلا على صدر الخيال وعلى صدرك
قبل أن أفتح نافذة للبحر والليل
ويحتلني صقيع الدمع
وقبل أن تنضج مواجعي
وينام الأمل على حجارة الانتظار
عندما تتشتت الآلام في ضجيج النهار
وتجتمع عند ظهور أول نجمة في السماء
وتصطف مواجعي
وجعا...وجعا
لتشكل قيدا يربطني بالليل و بك
ستعرفُ
لماذا أطلق رغبتي للنسيان...؟؟
ولماذا أحشو وسادتي بذكرياتنا الجميلة
وأسكن في جوف الصمت
لماذا يرتجف ما تبقى من عمري ..؟؟
وقد غادرت روحي أسراب الحلم
...................
يا حبيبي
وحدهم من يقترفون الحب
يتكبدون حرائق تهمته
لا تخبر أيامك الآتية عني ....
وخذ صورة معها
....دون أن تَحمِل أسطورتنا على كاهل تفاصيلك
فقط أخبرها أنني كنت جميلة كمدينة آمنة
جميلة بما يكفي لتخفض جناحك لها
قوية بما يكفي.......
كي تضمك خلف كثبان خسائرك
و تحت درجة عالية من الشوق
وأسراري الجائلة بين الرموش
الممزوجة بكحلي
تذوب في مبحبرتك
لتوقع حبك لي يوما بعد يوم
.....................
لم تكن لي....
لا تكن لي ...
فقط ابق كما أنت
أحبك أكثر من عمري الضائع
عالقاً تحت جلدي
الوحيد الذي ( تهتدي أنوثتي إليه )
تغمرني بالدهشة كلما هممت بالكتابة إليك
ودعني أغفو قليلا على صدر الخيال وعلى صدرك
قبل أن أفتح نافذة للبحر والليل
ويحتلني صقيع الدمع
وقبل أن تنضج مواجعي
وينام الأمل على حجارة الانتظار
بقلم & سلمى إبراهيم&
0 التعليقات:
إرسال تعليق